way2quran.yoo7.com
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

سجل وقوم بتفعيل الاشتراك او سوف يتم تفعيلك من مدير المنتدي

اشترك معانا في مشروع الثواب والصدقه الجاريه ليك ولاهلك

" طلب مشرفين ومديرون للمنتدى على من يرغب فى الاشراف على اى قسم التسجيل وارسال للادمن way2quran.yoo7@yahoo.com"
way2quran.yoo7.com
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

سجل وقوم بتفعيل الاشتراك او سوف يتم تفعيلك من مدير المنتدي

اشترك معانا في مشروع الثواب والصدقه الجاريه ليك ولاهلك

" طلب مشرفين ومديرون للمنتدى على من يرغب فى الاشراف على اى قسم التسجيل وارسال للادمن way2quran.yoo7@yahoo.com"
way2quran.yoo7.com
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


موقع الطريق الي قران
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
عاوز تعمل صـــدقه الجــاريــة ليك ولاهلك اشترك في المنتدي وارفع مواضيع قرانية او قوم بنشر المنتدي

 الطـــــريق الـــي القــران

اعلان هام
  " طلب مشرفين ومديرون للمنتدى على من يرغب فى الاشراف على اى قسم التسجيل وارسال للادمن engkemo_thebeuty2@yahoo.com"



 

 وفاة آمنة أم الرسول صلى الله عليه وسلم وكفالة جده له

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
Admin
Admin
Admin


عدد المساهمات : 1444
نقاط : 4161
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 09/05/2009
العمر : 34
الموقع : موقع الطريق الي القران

وفاة آمنة أم الرسول صلى الله عليه وسلم وكفالة جده له Empty
مُساهمةموضوع: وفاة آمنة أم الرسول صلى الله عليه وسلم وكفالة جده له   وفاة آمنة أم الرسول صلى الله عليه وسلم وكفالة جده له I_icon_minitimeالأربعاء أكتوبر 03, 2012 11:41 am

<table border="0" cellpadding="0" cellspacing="0" width="100%"><tr><td colspan="2">



وفاة آمنة أم الرسول صلى الله عليه وسلم وكفالة جده له »

رأت
آمنة وفاء لذكرى زوجها الراحل أن تزور قبره بيثرب فخرجت من مكة قاطعة رحلة
تبلغ خمسمائة كيلو مترا ومعها ولدها اليتيم ـ محمد صلى الله عليه وسلم ـ
وخادمتها أم أيمن ،وقيمها عبد المطلب، فمكثت شهرا، ثم رجعت، وبينما هي
راجعة إذ يلاحقها المرض، ويلح عليها في أوائل الطريق، فماتت بالأبواء بين
مكة والمدينة. وعاد به عبد المطلب إلى مكة ،وكانت مشاعر الحنان في فؤاده
تزيد نحو حفيده اليتيم ، الذي أصيب بمصاب جديد نكأ الجروح القديمة ، فرق
عليه رقة لم يرقها على أحد من أولاده ، فكان لا يدعه لوحدته ، بل يؤثره على
أولاده ، وكان يوضع لعبد المطلب فراش في ظل الكعبة ، وكان بنوه يجلسون حول
فراشه ذلك حتى يخرج إليه لا يجلس عليه أحد من بنيه إجلالا له ، فكان رسول
الله صلى الله عليه وسلم يأتي وهو غلام صغير حتى يجلس عليه ، فيأخذه أعمامه
ليؤخروه عنه ، فيقول عبد المطلب إذا رأى ذلك منهم : دعوا ابني هذا فوالله
إن له لشأنا ثم يجلس معه على فراشه ،ويمسح ظهره بيده ويسره ما يراه يصنع.
ولثماني سنوات وشهرين وعشرة أيام من عمره صلى الله عليه وسلم توفي جده عبد
المطلب بمكة ، ورأى قبل وفاته أن يعهد بكفالة حفيده إلى عمه أبي طالب شقيق
أبيه .
تابع


_________________
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]</td></tr></table>
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]<table border="0" cellpadding="0" cellspacing="0"><tr><td valign="middle">









ue]]وفاة جده وكفالة عمه »

نهض
أبو طالب بحق ابن أخيه على أكمل وجه ،وضمه إلى أولاده ، وقدمه عليهم ،
واختصه بفضل احترام وتقدير ، وظل فوق أربعين سنة يعز جانبه ، ويبسط عليه
حمايته ،ويصادق ويخاصم من أجله وظهرت بركة محمد صلى الله عليه وسلم وهو مع
عمه في مواقف عديدة منها هذا الموقف: فقد حدث أن أصاب مكة جدب ، فقال بعض
كبراء قريش لأبي طالب، يا أبا طالب أقحط الوادي، وأجدبت البلاد، فهلم نستسق
فقال أبو طالب: نعم هلم بنا، فأحضر محمدا صلى الله عليه وسلم ليستسقي
للقوم، وأخذ أبو طالب النبي صلى الله عليه وسلم وألصق ظهره بالكعبة، ثم
أمسك بيديه ورفعهما إلي السماء ودعا، وبعد أن كانت السماء خالية ليس فيها
سحابة واحدة، إذا بالسحاب يقبل من هنا وهناك ويملأ السماء، وإذا بالمطر
يفيض على الوادي كله. وإلى هذا أشار أبو طالب حين قال: وأبيض يستسقى الغمام
بوجهه. وقد حج أحدهم في الجاهلية فإذا به برجل يطوف بالبيت وهو يرتجز
ويقول: رب رد إلي راكبي محمدا رده إلي واصطنع عندي يدا فقال:من هذا؟
فقالوا: عبد المطلب بن هاشم، بعث بابن ابنه محمد في طلب إبل له ولم يبعثه
في حاجة إلا نجح فيها، وقد أبطأ عليه، فلم يلبث أن جاء محمد والإبل فعانقه،
وقال: يا بني لقد جزعت عليك جزعا لم أجزعه على شيء قط، والله لا أبعثك في
حاجة أبدا، ولا تفارقني بعد هذا أبدا

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

بحيرا الراهب »

خرج
أبو طالب في قافلة تاجرا إلى الشام، فلما تهيأ للرحيل تعلق به رسول الله
صلى الله عليه وسلم، فرق له أبو طالب وقال: والله لأخرجن به معي ولا
يفارقني ولا أفارقه أبدا. فخرج به معه، فلما نزلت القافلة بصرى وبها
راهبيقال له "بحيرا" في صومعة له، وكان أعلم أهل النصرانية، و كانوا كثيرا
ما يمرون به قبل ذلك فلا يكلمهم ولا يعرض لهم حتى كان ذلك العام، فلما
نزلوا قريبا من صومعته صنع لهم طعاما كثيرا. وذلك أنه رأى رسول الله صلى
الله عليه وسلم وهو في صومعته وفي الركب حين أقبلوا، وغمامة تظله من بين
القوم، ثم أقبلوا فنزلوا في ظل شجرة قريبا منه، فنظر إلى الغمامة حين أظلت
الشجرة، وتدلت أغصان الشجرة على رسول الله صلى الله عليه وسلم حتى استظل
تحتها، فلما رأى ذلك بحيرا نزل من صومعته، ثم أرسل إليهم فقال: إني قد صنعت
لكم طعاما يا معشر قريش فإني أحب أن تحضروا كلكم صغيركم وكبيركم، وعبدكم
وحركم. فقال له رجل منهم: والله يا بحيرا إن لك اليوم لشأنا، فما كنت تصنع
هذا بنا وقد كنا نمر بك كثيرا، فما شأنك اليوم؟ قال له بحيرا: صدقت، كان قد
كان ما تقول، ولكنكم ضيف، وقد أحببت أن أكرمكم وأصنع لكم طعاما فتأكلوا
منه كلكم. فاجتمعوا إليه وتخلف رسول الله صلى الله عليه وسلم من بين القوم
لحداثة سنه في رحال القوم تحت الشجرة، فلما نظر بحيرا في القوم لم ير الصفة
التي يعرف ويجد عنده، فقال: يا معشر قريش، لا يتخلفن أحد منكم عن طعامي،
قالوا: يا بحيرا، ما تخلف عنك أحد ينبغي له أن يأتيك إلا غلام ، وهو أحدث
القوم سنا فتخلف في رحالهم، فقال: لا تفعلوا، ادعوه فليحضر هذا الطعام
معكم، فقال رجل من قريش مع القوم: واللات والعزى، إن كان للؤم بنا أن يتخلف
ابن عبد المطلب عن طعام من بيننا ثم قام فاحتضنه وأجلسه مع القوم، فلما
رآه بحيرا جعل يلحظه لحظا شديدا وينظر إلى أشياء من جسده قد كان يجدها عنده
من صفته، حتى إذا فرغ القوم من طعامهم وتفرقوا قام إليه بحيرا فقال له: يا
غلام، أسألك بحق اللات والعزى إلا ما أخبرتني عما أسألك عنه ـ وإنما قال
له بحيرا ذلك لأنه سمع قومه يحلفون بهما ـ فزعموا أن رسول الله صلى الله
عليه وسلم قال له: لا تسألني باللات والعزى، فوالله ما أبغضت شيئا قط
بغضهما ‍فقال له بحيرا: فبالله إلا ما أخبرتني عما أسألك عنه. فقال له:
سلني ما بدا لك. فجعل يسأله عن أشياء من حاله في قومه وهيئته وأموره فجعل
رسول الله صلى الله عليه وسلم يخبره فيوافق ذلك ما عند بحيرا من صفته، ثم
نظر إلى ظهره فرأى خاتم النبوة بين كتفيه على موضعه من صفته التي عنده.
فلما فرغ أقبل على عمه أبي طالب فقال له: ما هذا الغلام منك؟ قال: ابني قال
له بحيرا: ما هو بابنك، وما ينبغي لهذا الغلام أن يكون أبوه حيا. قال:
فإنه ابن أخي. قال: فما فعل أبوه؟ قال: مات وأمه حبلى به. قال: صدقت، فارجع
بابن أخيك إلى بلده واحذر عليه يهود، فوالله لئن رأوه وعرفوا منه ما عرفت
ليبغنه شرا، فإنه كائن لابن أخيك هذا شأن عظيم! هذا سيد العالمين، هذا
يبعثه الله رحمة للعالمين .فقال أبو طالب: وما علمك بذلك؟ فقال: إنكم حين
أشرفتم من العقبة لم يبق حجر ولا شجر إلا وخر ساجدا، ولا تسجد إلا لنبي،
وإني أعرفه بخاتم النبوة في أسفل غضروف كتفه مثل التفاحة، وإنا نجده في
كتبنا، وسأل أبا طالب أن يرده، ولا يقدم به إلى الشام، خوفا عليه من اليهود
فبعثه عمه مع بعض غلمانه إلى مكة

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

حرب الفجار»
ولخمس
عشرة سنة من عمره صلى الله عليه وسلم كانت حرب الفجار بين قريش ومن معهم
من كنانة وبين قيس عيلان ،وكان قائد قريش وكنانة كلها حرب بن أمية لمكانته
فيهم سنا وشرفا ،وكان الظفر في أول الأمر لقيس على كنانة ، وبعد ذلك كان
الظفر لكنانة على قيس، وسميت بحرب الفجار لانتهاك حرمات الحرم والأشهر
الحرم فيها ،وقد حضر هذه الحرب رسول الله صلى الله عليه وسلم ، وكان ينبل
على عمومته، أي يجهز لهم النبل للرمي. كانت حرب الفجار بالنسبة إلي قريش
دفاعا عن قداسة الأشهر الحرم،ومكانة أرض الحرم .وهذه الشعائر بقية مما
احترم العرب من دين إبراهيم وكان احترامها مصدر نفع كبير لهم ، وضمانا
لانتظام مصالحهم وهدوء عداواتهم، ولكن أهل الجاهلية ما لبثوا أن ابتلوا بمن
استباحها، فظلموا أنفسهم بالقتال في تلك الأشهر الحرم، وكانت حرب الفجار
من آثار هذه الاستباحة الجائرة، وقد ظلت أربعة أعوام ،كان عمر محمد صلى
الله عليه وسلم أثناءها بين الخمسة عشر والتسعة عشر

</td></tr></table>
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://way2quran.yoo7.com
 
وفاة آمنة أم الرسول صلى الله عليه وسلم وكفالة جده له
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
way2quran.yoo7.com :: مكتبه المنتدي الطريق الي القران :: قسم لوصف الرسول وغزواته وهيئه الرسول-
انتقل الى: