way2quran.yoo7.com
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

سجل وقوم بتفعيل الاشتراك او سوف يتم تفعيلك من مدير المنتدي

اشترك معانا في مشروع الثواب والصدقه الجاريه ليك ولاهلك

" طلب مشرفين ومديرون للمنتدى على من يرغب فى الاشراف على اى قسم التسجيل وارسال للادمن way2quran.yoo7@yahoo.com"
way2quran.yoo7.com
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

سجل وقوم بتفعيل الاشتراك او سوف يتم تفعيلك من مدير المنتدي

اشترك معانا في مشروع الثواب والصدقه الجاريه ليك ولاهلك

" طلب مشرفين ومديرون للمنتدى على من يرغب فى الاشراف على اى قسم التسجيل وارسال للادمن way2quran.yoo7@yahoo.com"
way2quran.yoo7.com
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


موقع الطريق الي قران
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
عاوز تعمل صـــدقه الجــاريــة ليك ولاهلك اشترك في المنتدي وارفع مواضيع قرانية او قوم بنشر المنتدي

 الطـــــريق الـــي القــران

اعلان هام
  " طلب مشرفين ومديرون للمنتدى على من يرغب فى الاشراف على اى قسم التسجيل وارسال للادمن engkemo_thebeuty2@yahoo.com"



 

 التهيئه لفتح مكة ومحاولة الإخفاء

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
Admin
Admin
Admin


عدد المساهمات : 1444
نقاط : 4161
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 09/05/2009
العمر : 34
الموقع : موقع الطريق الي القران

التهيئه لفتح مكة ومحاولة الإخفاء Empty
مُساهمةموضوع: التهيئه لفتح مكة ومحاولة الإخفاء   التهيئه لفتح مكة ومحاولة الإخفاء I_icon_minitimeالأربعاء أكتوبر 03, 2012 11:51 am




التهيؤ لفتح مكة ومحاولة الإخفاء»
روى الطبراني أن رسول الله صلى الله عليه وسلم أمر عائشة ـ قبل أن يأتي
إليه خبر نقض قريش للميثاق بثلاثة أيام ـ أن تجهز أدوات الحرب الخاصة به،
ولا يعلم أحد، فدخل عليها أبو بكر، فقال: يا بنية ما هذا الجهاز؟ قالت:
والله ما أدري. فقال: والله ما هذا زمان غزو بني الأصفر، فأين يريد رسول
الله؟ قالت: والله لا علم لي. وفي صباح اليوم الثالث جاء عمرو بن سالم
الخزاعي في أربعين راكبا، واستنجد برسول الله صلى الله عليه وسلم، فعلم
الناس بنقض الميثاق، وبعد عمرو جاء بديل ثم أبو سفيان وتأكد عند الناس
الخبر، فأمرهم رسول الله صلى الله عليه وسلم بالجهاز، وأعلمهم أنه سائر
إلى مكة، وقال: اللهم خذ العيون والأخبار عن قريش حتى نبغتها في بلادها.
وزيادة في الإخفاء والتعمية، بعث رسول الله صلى الله عليه وسلم سرية
قوامها ثمانية رجال تحت قيادة أبي قتادة بن ربعي إلى بطن أضم فيما بين ذي
خشب وذي المروة على ثلاثة برد (البريد: اثنا عشر ميلا تقريبا) من المدينة،
في أول شهر رمضان سنة 8 هـ ليظن الظان أنه صلى الله عليه وسلم يتوجه إلى
تلك الناحية، ولتذهب بذلك الأخبار، وواصلت هذه السرية سيرها، حتى إذا وصلت
حيثما أمرت بلغها أن رسول الله صلى الله عليه وسلم خرج إلى مكة، فسارت
إليه حتى لحقته. وحدث أن كتب حاطب بن أبي بلتعة إلى قريش كتابا يخبرهم
بمسير رسول الله صلى الله عليه وسلم إليهم، ثم أعطاه امرأة، وجعل لها مالا
على أن تبلغه قريشا، فجعلته في قرون رأسها، ثم خرجت به، وأتى رسول الله
صلى الله عليه وسلم الخبر من السماء بما صنع حاطب، فبعث عليا والمقداد،
فقال: انطلقا حتى تأتيا روضة خاخ، فإن بها ظعينة (أي مسافرة) معها كتاب
إلى قريش، فانطلقا تعادي بهما خيلهما حتى وجدا المرأة بذلك المكان،
فاستنزلاها، وقالا: معك كتاب؟ فقالت: ما معي كتاب، ففتشا رحلها فلم يجدا
شيئا، فقال لها علي: أحلف بالله، ما كذب رسول الله صلى الله عليه وسلم ولا
كذبنا، والله لتخرجن الكتاب أو لنجردنك. فلما رأت الجد منه قالت: أعرض،
فأعرض، فحلت قرون رأسها، فاستخرجت الكتاب منها، فدفعته إليهما، فأتيا به
رسول الله صلى الله عليه وسلم، فإذا فيه: (من حاطب بن أبي بلتعة إلى قريش)
يخبرهم بمسير رسول الله صلى الله عليه وسلم، فدعا رسول الله صلى الله عليه
وسلم حاطبا، فقال: ما هذا يا حاطب؟ فقال:لا تعجل علي يا رسول الله، والله
إني لمؤمن بالله ورسوله، وما ارتددت ولا بدلت، ولكني كنت امرءا ملصقا في
قريش، لست من أنفسهم، ولي فيهم أهل وعشيرة وولد، وليس لي فيهم قرابة
يحمونهم، وكان من معك لهم قرابات يحمونهم، فأحببت إذ فاتني ذلك أن أتخذ
عندهم يدا (أي معروفا) يحمون بها قرابتي، فقال عمر بن الخطاب: دعني يا
رسول الله أضرب عنقه، فإنه قد خان الله ورسوله، وقد نافق، فقال رسول الله
صلى الله عليه وسلم: إنه قد شهد بدرا، و ما يدريك يا عمر، لعل الله قد
اطلع على أهل بدر فقال: اعملوا ما شئتم فقد غفرت لكم، فذرفت عينا عمر،
وقال: الله ورسوله أعلم. وهكذا أخذ الله العيون، فلم يبلغ إلى قريش أي خبر
من أخبار تجهز المسلمين وتهيئهم للزحف والقتال.

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

الجيش الإسلامي يتحرك نحو مكة»
لعشر ليال خلون من شهر رمضان المبارك سنة 8هـ غادر رسول الله صلى الله
عليه وسلم المدينة متجها إلى مكة، في عشرة آلاف من الصحابة رضي الله عنهم،
واستخلف على المدينة أبا رهم الغفاري. ولما كان بالجحفة أو فوق ذلك لقيه
عمه العباس بن عبد المطلب، وكان قد خرج بأهله وعياله مسلما مهاجرا، ثم لما
كان رسول الله صلى الله عليه وسلم بالأبواء لقيه ابن عمه أبو سفيان بن
الحارث وابن عمته عبدالله بن أبي أمية، فأعرض عنهما؛ لما كان يلقاه منهما
من شدة الأذى، فقالت له أم سلمة: لايكن ابن عمك وابن عمتك أشقى الناس بك،
وقال علي لأبي سفيان بن الحارث: ائت رسول الله صلى الله عليه وسلم من قبل
وجهه فقل له ما قال إخوة يوسف ليوسف: {قالوا تالله لقد آثرك الله علينا
وإن كنا لخاطئين} فإنه لا يرضى أن يكون أحد أحسن منه قولا،ففعل ذلك أبو
سفيان، فقال له رسول الله صلى الله عليه وسلم: {لا تثريب عليكم اليوم يغفر
الله لكم وهو أرحم الراحمين} فأنشده أبو سفيان أبياتا منها: لعمرك إني حين
أحمل راية لتغلب خيل اللات خيل محمد لكالمدلج الحيران أظلم ليله فهذا
أواني حين أهدى فأهتدي هداني هاد غير نفسي ودلني على الله من طردت كل مطرد
(المدلج: السائر ليلا) فضرب رسول الله صلى الله عليه وسلم صدره وقال: أنت
طردتني كل مطرد! وقد حسن إسلام أبي سفيان بن الحارث بعد ذلك، ويقال إنه ما
رفع رأسه إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم منذ أسلم حياء منه. وواصل رسول
الله صلى الله عليه وسلم سيره وهو صائم، والناس صيام، حتى بلغ ماء الكديد
فأفطر وأفطر الناس معه، ثم واصل سيره حتى نزل بمر الظهران عشاء، فأمر
الجيش فأوقدوا النار، فأوقدت عشرة آلاف نار، وجعل رسول الله صلى الله عليه
وسلم على الحرس عمر بن الخطاب رضي الله عنه. وركب العباس ـ بعد نزول
المسلمين بمر الظهران ـ بغلة رسول الله صلى الله عليه وسلم البيضاء، وخرج
يلتمس لعله يجد بعض الحطابة أو أحدا يخبر قريشا؛ ليخرجوا يستأمنون رسول
الله صلى الله عليه وسلم قبل أن يدخلها.

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

الرسول صلى الله عليه وسلم يدخل مكة »
مضى رسول الله صلى الله عليه وسلم في طريقه لدخول مكة حتى انتهى إلى ذي
طوى، وكان يخفض رأسه تواضعا لله حين رأى ما أكرمه الله به من الفتح، حتى
إن شعر لحيته ليكاد يمس راحلته، وهناك وزع جيشه، وكان خالد بن الوليد على
ميمنة الجيش ـ وفيها قبائل أسلم وسليم وغفار ومزينة وجهينة وقبائل من
قبائل العرب ـ فأمره أن يدخل مكة من أسفلها، وقال: إن عرض لكم أحد من قريش
فاحصدوهم حصدا، حتى توافوني على الصفا. وكان الزبير بن العوام على
الميسرة، وكان معه راية رسول الله صلى الله عليه وسلم، فأمره أن يدخل مكة
من أعلاها من ناحية كداء، وأن يغرز رايته بالحجون، ولا يبرح حتى يأتيه.
وكان أبو عبيدة على المشاة والحسر (وهم الذين لا سلاح معهم) فأمره أن يأخذ
بطن الوادي، حتى يدخل مكة أمام رسول الله صلى الله عليه وسلم. وتحركت كل
كتيبة من الجيش الإسلامي على الطريق التي كلفت الدخول منها، فأما خالد
وأصحابه فلم يلقهم أحد من المشركين إلا قتلوه، وقتل من أصحابه من المسلمين
كرز بن جابر الفهري وخنيس بن خالد بن ربيعة، كانا قد شذا عن الجيش، وسلكا
طريقا غير طريقه فقتلهما المشركون، وقابل خالد وأصحابه سفهاء قريش الذين
تجمعوا لحرب المسلمين بالخندمة فقتلوا من المشركين اثني عشر رجلا فانهزم
المشركون، وانهزم حماس بن قيس ـ الذي كان يعد السلاح لقتال المسلمين ـ حتى
دخل بيته، فقال لامرأته أغلقي علي بابي، فقالت: وأين ما كنت تقول ؟ فقال:
إنك لو شهدت يوم الخندمة إذ فر صفوان وفر عكرمة واستقبلتنا بالسيوف
المسلمة يقطعن كل ساعد وجمجمة ضربا فلا يسمع إلا غمغمة لهم نهيت خلفنا
وهمهمه لم تنطقي في اللوم أدنى كلمه (الغمغمة والهمهمة: الصوت غير
المفهوم، يعني أصوات أبطال المسلمين في القتال، والنهيت: الزئير) وأقبل
خالد يجوس مكة حتى وافى رسول الله صلى الله عليه وسلم على الصفا. وأما
الزبير فتقدم حتى نصب راية رسول الله صلى الله عليه وسلم بالحجون عند مسجد
الفتح، وضرب له هناك قبة، فلم يبرح حتى جاءه رسول الله


_________________

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://way2quran.yoo7.com
 
التهيئه لفتح مكة ومحاولة الإخفاء
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
way2quran.yoo7.com :: مكتبه المنتدي الطريق الي القران :: قسم لوصف الرسول وغزواته وهيئه الرسول-
انتقل الى: